وأكّد الوزيران ضرورة التوصل لوقف دائم وشامل لإطلاق النار، وإزالة جميع العقبات أمام دخول مساعدات إنسانية كافية إلى جميع أنحاء قطاع غزة، وأهمية تكاتف كل الجهود لإطلاق مسار حقيقي وفاعل لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن أمن واستقرار المنطقة.
وأكّد الصفدي وإيدي عمق علاقات الصداقة التي تربط البلدين، وضرورة تطوير آفاق التعاون في مختلف المجالات.
وشدّد الصفدي على أن النرويج وقفت إلى جانب القانون الدولي والعدالة والسلام باعترافها بالدولة الفلسطينية، مؤكّدًا أن السلام العادل والشامل والأمن والاستقرار في المنطقة لن يتحقق من دون أن تتجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين.
وثمّن الصفدي دور النرويج في دعم الاقتصاد الفلسطيني من خلال ترأسها لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية المُقدَّمة للشعب الفلسطيني (AHLC).
-
أخبار متعلقة
-
الاعلان عن إنجاز طبي نوعي في مستشفيات البشير
-
نيابة عن الملك البطريرك ثيوفيلوس الثالث يلقي كلمة خلال زيارة تضامنية إلى رام الله
-
أكثر من 107 آلاف مشترك اختياري في "الضمان" حتى نهاية النصف الأول العام الحالي
-
إرادة ملكية بترفيع الطراونة والزعبي والعبادي إلى رتبة لواء وإحالتهم إلى التقاعد
-
المستقلة للانتخاب تطلق منصة "جاهز" مطلع الشهر المقبل لتأهيل الكوادر
-
وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى بروكسل
-
القناة الخاصة لولي العهد على يوتيوب تنشر مقطعا لتدريب رمايات على الأسلحة المتوسطة
-
منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير العمل غدا الثلاثاء