كما أشار إلى اعتماد "الأعداء الحيوية" كوسيلة حديثة ومتطورة لمكافحة الذباب في مراحله المبكرة.
وشدّد الحنيفات على أهمية توعية وإرشاد المزارعين من خلال المدارس الحقلية، حول فوائد استخدام السماد العضوي المُعالج، وتأثيره الإيجابي على المزروعات، مقارنة بالأضرار الصحية والبيئية الكبيرة الناتجة عن استخدام السماد غير المعالج، سواء على صحة الإنسان أو على القطاع السياحي.
من جانبه، أعرب مدير جمعية الفنادق الأردنية، مصطفى كعوش، عن شكره لوزارة الزراعة وفريق عملها على جهودهم المستمرة، لا سيما في منع وصول السماد العضوي غير المعالج إلى مناطق الأغوار، وتنفيذ حملات رش متواصلة، وإنشاء مصانع لمعالجة السماد، واستخدام تقنية "الأعداء الحيوية" لمكافحة الذباب المنزلي.
وأكد كعوش، في بيان صادر عن الجمعية الاثنين، أن الجهود المبذولة على مدار ثلاثة أعوام ساهمت بشكل كبير في الحد من انتشار الذباب المنزلي في مناطق الأغوار، خصوصًا في المناطق السياحية مثل المغطس ومنطقة الفنادق، مما انعكس إيجابًا على النشاط السياحي في منطقة البحر الميت.
-
أخبار متعلقة
-
"صحة الأعيان": اتفاقية شراكة مع البنك الدولي لتنفيذ مصنع للأدوية النووية
-
خطة شاملة لمواجهة السيول والأزمات الطارئة خلال الشتاء في الزرقاء
-
وزير الثقافة ونظيره الفلسطيني يؤكدان عمق العلاقة التاريخية بين الشعبين
-
وزارة الطاقة تنظم لقاءً تعريفياً في إربد لشبكة الطاقة من أجل المرأة
-
افتتاح الموسم العلمي الخمسين في كلية الأمير الحسن للعلوم الإسلامية
-
إزالة 30 اعتداء على الأرصفة والشوارع في جرش
-
الملك ورئيس الإمارات يبحثان في أبوظبي المستجدات الإقليمية والعلاقات الثنائية
-
ورشة بالزرقاء حول دور المهندسين في دعم النساء ذوات الإعاقة